مقالات
حنان مفيد فوزي…. تكتب «عفاريت تميم القط ولمعى أردوغان والحرباية»

من قال إن الأسماء تطابق أصحابها دائماً، شكلاً وموضوعاً؟ الأجدى والأبقى أن نطلق المسميات هذه فى نهاية المطاف وليس أوله، حتى يتسنى لنا تقييم رحلة الآدمى على أرض الواقع، ومراجعة طبيعته البشرية بمنتهى الأمانة، هل كانت بحق مثالاً للاسم والرسم، ونتاجاً صحيحاً لأعماله فى الدنيا المرادفة للمعنى، أم أنه لا يستحق المسمى من أساسه لأن أفعاله تخالف المقصد؟