بقلم الكاتبه شيماء ناهض
في الحياه كثيرا من الضغوط
ولذلك عندما تضغط الحياه
عليك ….. لاتبالي انها مره
واحده افرح وقابل الالم والوجع بسعاده وفرح…… لاتدع نفسك
فريسه سهله للتخبط النفسي … فلا شئ يستاهل بالحياه اكتر من سعادتك ؛ انت فقط الاهم بهذه الحياه
لذلك عزيزي “” المضغوط””
لاتشغل بالك بأشخاص لهم حياتهم ؛ مهما كانت فهذه حياتهم ومجبورين التصرف بها بشتي الاشكال …… انظر لنفسك فقط
انسي التفرقه العنصريه داخل اسرتك …. من المؤكد يوجد لك مكانه …. ولكنها مدفونه فدعها تخرج من قبرها بدون نبش منك ولا تعب .
اسعد بما لديك من نِعم : فهناك نعم كثيره تنسيك هذه الضغوط مثلا. (وظيفه) ايا كانت فكثير من الشباب لا يستطيعون الحصول عليها _ (زوجه) واجمل الزوجات الصالحات منهم _ (زوج) ان يكون صالح قادر علي تحمل اعباء الحياه _( اولاد)فهما اكبر رزق يمكننا الحصول عليه وافضلهم البارين بوالديه _ حياه اسريه مستقره او شبه مستقره فهي حياه _ ويمكنني قول حتي لو مزلزله ساعد في اصلحها مهما كلفك الامر من عناء فالعائد لك .
واخير اذا كان لديك من يهتم بك لا تقهره بتقلب شخصيتك واختلاف موزينها …. فهو فضلك عن الجميع ليظل بجوارك في ظل هذه الظروف والضغوط…
