بقلم الكاتبة منى باروما المستشار الفنى
عندما يقرر محمد رمضان من غير فنان أو مقدمات ان يغني بعد أن لعبت الصدفه معه وأصبح ممثل واسألوا أول مخرج ساعده علي ذلك بالصعود علي المسرح بين الفصلين رفقا به لانه ترجاه ان يجعله يمثل ..هو المخرج حسام صلاح الدين ..ثم امن به كممثل المنتج والسيناريست عبد الواحد العشري رحمه الله والذي قل محمد رمضان باصله معه عندما أصبح العشري يروج ويسوق ممثل اسمه محمد رمضان رغم اعتراض المحيطين بالعشري فكان فيلم باسم هي واحده وبعد تصوير الفيلم وانتهي من نصفه تقريبا وهي الفرصه الأولي له كبطل اوقف تصوير الفيلم ليصورفيلم الألماني وغيره حيث تم اكتشافه فجاه وأصبح اسمه علي افيشات السينمات ولم يعود لفيلم العشري الا بعد أن خسر العشري الكثير نتيجه التوقف ثم رحل العشري عن عالمنا رحمه الله. وعاد رمضان للفيلم كي يكمل تصويره وكان الغرور قد دب في كل نبضه في جسده وعاد كانه لم يري احد غيره بصفته نجم النجوم وكانت البدايه تغيير اسم الفيلم ليصبح واحد صعيدي غير التغيرات في السيناريو التي تمت بيد رمضان كي يناسب غروره دون اعتبار للدراما والاهم هو .وهكذا ناكر الجميل يتميز بقله الأصل وفرض علي الساحه السنمائيه والدرامبه لينشر البلطجه في الشارع المصري بأعماله المدمره للفكر والإنسانية وكم من حوادث قتل حدثت تقليدا بأعماله ولم يتحرك أحد سواء رقابه او نقابه او غيرها ويعتبرون ذلك نجاحا له ولاينظرون للمجتمع او الانفلات الأخلاقي الذي حدث..حتي انتشر وتوغل بالجهل و البلطجه والاسفاف والغرور الي ان قرر أخيرا ان يتجه الي الغناء باغنبه نمبر ون ..وقدمها في وصله ردح لمن يعترض عليه وافلامه المدمره. وتعارض عليها الكثير من المحترمين واكدوا ان ليس له صوت ولا تنتمي هذه الكلمات للغناء بصله .
ولم يتحرك أحد من النقابتين الموسيقية او المهن التمثيلية علي هذا الإسفاف مما جعله ان ينتشر ويتوغل ويقرر اقامه حفل غنائي دون تصريح من النقابه ولم يقف الي هذا الحد بل صعد علي المسرح ليغني عاريا وهذا لم يسبق لأحد فعله من قبل وصعد جمهوره ليفعلون مثله يالها من مهذله ومسخره دون أن يتحرك أحد من الجهات الأمنية من سمح له بذلك .
هذا بلاغ للنا ئب العام ضد محمد رمضان لنشره الفسق والفجور .
