مقالات
منى بارومه … تكتب سياده الرئيس ..متي ترحل
بقلم الاعلامية والكاتبة منى بارومه
اليوم وقد بدأ رمضان شهر كريم علي المصريين جميعا،وكانت بدايته مؤلمة .فاقت التوقعات،توقعنا الألم والوجع ،من الأسعار في السلع الغذائية وضيق اليد للمواطن المهري المطحون مما قدمته الحكومه الفاشله .
ومجلس العار نعم توقعنا ذلك لكن وجع القلوب وفقد البيوت شبابها وأولادها ،وكان الإرهاب الأسود أراد أن يفسد حتي بهجه استقبالنا لرمضان ،فكانت الضربه الغادر ه التي كانت نهايتها 29 شهيد و23 مصاب ،فقد المصريين أولادهم ،وكان رد فعل الرئيس ضرب أكثر من 70 مركز لتدريب الإرهاب والداعشيين ،وهناك سؤال كيف لأمريكا معرفه هذه الضربه التي ستحدث في المنيا واستهداف حافلة الاخوه المسيحيين .
وحذرت رعاياها في مصر كذلك السفاره الكنديه حذرت أيضا رعاياها هيكون الرد أن لهم أجهزة وتعرف الكفت ،والعجل في بطن أمه ،طب مااحنا عندنا اجهزه وقوية .
أين كانت الم تعلم ،أين التأمين لماذا تكرار هذه الحوادث المؤلمة من نفس ذات الإرهاب ، أين اداره الأزمات أين الأمن ياوزير الداخليه لا أحد يرد نفس الاسئله في كل حادث ونفس الإجابات ،ونفس تناول البرامج للحدث آها شيخ علي اليمين وقسم علي الشمال والوحدة الوطنية وشغل ياجدع مكلمه التلاحم والفتنة والترابط ،وعاش الهلال مع الصليب نفس الاسكربت تكرار تكرار ماذا بعد كان قرار وغضب الرئيس وضرب مواقع تدريب للداعشيين بلبيا أكثر من 70 مركز تدريب .طب والداخل ياريس فين الداخليه التي أصبحت بالملابس الداخليه أمام الشعب
تعبنا من التكرار ،دون تعلم من الأخطاء رغم هي هي نفس الجريمه كما تعبنا من غلاء الأسعار والانتظار والأمل بانخفاض الدولار ويتبع ذلك انخفاض أسعار السلع ..البعير هلك بجد سياده الرئيس لذلك كان سؤالي وسؤال المواطن المجروح والمهرب والذي أصابه الاكتئاب ..
متي ترحل حكومه الفشل والإحباط والشؤم في أكثر حكومه حدث منذ توليها الاغتيالات والتفجيرات والخراب والأزمات جميعها سياسيه .اقتصاديه. فتنه طائفية .فمنذ أن تولت وذاد الفشل وتوغل رجال الأعمال في الحياة السياسية وأيضا الاقتصاديه بل عوده رجال مبارك للظهور في كل المجالات برعاية الحكومه الفاشله سياده الرئيس هذه الحكومه لم ينجح أحد ارحم شعبك أصبحنا علي شفا حفرة الهاويه لابد من قرار بعد تعب الانتظار حكومه لاتليق بمستوى رئيس جمهورية وكأنها تتعمد ذلك .عندما غضبت من أجل اغتصاب والتعدي علي أرض الدوله . والهدف هنا وهناك واسترداد أكثر من74 الف فدان .فلابد أن تعلم أن هناك من سهل لهؤلاء المعتدين من رجال أعمال وفنانين وأطباء ومهندسين مهمة الاستيلاء وكله بقسم مع كله محافظين محليات ماشي يافندم لذلك الكل لابد أن يحاسب من سهل ودبر للمعتدين ومغتصبين أرض الوطن كله يحاسب ياريس ..هذا حدث في زمن الهاى للحكومه الفاشله .
آها زي مابؤلك كده