مايسه عطوه تتقدم بطلب احاطه إلى مجلس النواب ضمن طلبات احاطه تهز المجلس لالغاء ما يسمى«الابليكشن»

متابعه هبه فتحى
داخل المدارس وهو ما اعتبر فالاونه الاخيره سبوبه لدى المدارس الخاصه والدوليه وهو ما سماه اصحاب هذه المدارس بانه برستيج للمدرسه !!!! ورفع مستوها فى سابقه استغلاليه بمعنى الكلمه
وكان نص طلب الاحاطه للنائبة مايسه عطوه
كالأتى نصا
رسوم «أبليكيشن» المدارس الخاصة دون رقابة وتستنزف جيوب أولياء الأمور
تطلب المدارس الدولية والخاصة حتى يتم قبول التحاق التلميذ بالمدرسة… مليء استمارة قبول “ابليكيشن”، كآلية لتحديد مستوى الطالب، وتحديدمدى قبوله من عدمه.
“الأبليكيشن” الذي تطلبه المدارس الخاصة والدولية، ليس له قيمة ولا يعول عليه ضمن اوراق القبول من عدمه، بل هو مجرد وسيلة تستنزف جيوب أولياء الأمور.
استمارة التقديم التي تطلبها المدارس الخاصة والدولية، المعروفة باسم “الأبليكيشن” ليس لها أي فائدة، ويتراوح سعرها بين 500 و1000 جنيه، وأكثر من ذلك حسب نوع المدرسة.
يتم اختبار التلميذ وكذا أولياء الأمور دون أي فائدة من أجل الحصول على الأموال فقط، بل وأن المدارس ترفض رد ثمن الاستمارة في حالة عدم قبول التلميذ، إضافة إلى عدم ذكر سبب الرفض.
لا توجد رقابة على المدارس الخاصة والدولية، ما أدى إلى استغلال أولياء الأمور واستنزاف أموالهم.
كما أن المقابلة التي تتم من قبل المدارس الخاصة غير لائقة، حيث تقوم المدرسة بعمل كشف هيئة للأسرة وتوجيه اسئلة عن الحياة الشخصية وعن الامور المالية لاولياء الامور.
هذا بالاضافة الى الزيادات تحت مسميات مختلفة تدفع اجباريا على مصاريف المدرسة هروبا من المسائلة القانونية او الوزارية.
لا توجد اى رقابة على هذه المدارس، ولا توج جهة تظلم من هذه الافعال ومن ادارة العملية التعليمية من خلال بيزنس السبوبة.
يجب على وزارة التربية والتعليم وضع رقابة على هذه المدارس لرفع المعاناة التي يتعرض لها أولياء الأمور، وكذلك إلغاء “الأبليكيشن” لأنه يعتبر وسيلة استغلال